من هنا تأتي الأحلام من جميع أنحاء المقاطعة Salten
الأحلام في المقاطعة Salten
10 بلديات تجتمع معًا لمعرفة ما يحلم به السكان. "Drømmer i Salten". هو تقرير حالة عما يفكر به سكان المقاطعة حول المستقبل.
المشروع هو مبادرة من البلديات الأعضاء في مجلس التعاون فيSalten ، وينبع من رغبة مشتركة في المساهمة في عاصمة الثقافة الأوروبية لعام 2024. ويتم العمل من خلال المكتبات والمدارس الثقافية والإدارة الثقافية الأخرى في جميع البلديات العشر. تعتبر Bodø 2024 IKS وبلدية مقاطعة نوردلاند وإنتاج رابالدرRabalder أيضًا عناصر أساسية في التنفيذ.
حول المشروع:
الاحلام في المقاطعةDrømmer i Salten هو مشروع سنجمع فيه الأحلام حول المستقبل من السكان في جميع أنحاء المنطقة. سنكرم قدرة الإنسان على تخيل مستقبل خيالي ، ونلهم الأطفال والشباب ليحلموا ويروا الامكانيات في هذا العالم الذي يوصف باستمرار بأنه عالم به آفاق مستقبلية بائسة أكثر فأكثر. نريد تحفيز السكان لإيجاد الأمل ورؤى المستقبل ، وإبراز الأحلام الصغيرة والكبيرة التي نحملها في داخلنا.
يتم جمع الأحلام بطرق مختلفة ، بما في ذلك من خلال ورش العمل الفنية وورش العمل للكتابة في المدارس والمكتبات الثقافية وجامعي الأحلام المتجولين الذين يوثقون ويجمعون الأحلام على الفيديو. وهو عرض مفتوح أيضًا حتى يتمكن جميع السكان من تقديم أحلامهم. سيتم اختيار حلم واحد من كل بلدية وتصويره بواسطة Rabalder للإنتاج.
حان الوقت الآن لمشاركة حلمك وتشجيع بعضكم البعض. ربما يمكن لحلم واحد أن يلهم شخصًا آخر ليحلم ، وبهذه الطريقة يحفز جميع السكان على الحلم ورؤية الأمل والإمكانيات للمستقبل.
لماذا الحلم؟
تعتبر أحلام اليقظة شكلاً هامًا من أشكال التفكير الإبداعي وحل المشكلات ، وقد ضمنت هذه القدرة في جميع الأوقات على الابتكار والتطوير. مقاطعة او بلدية بلا أحلام هي مقاطعة او بلدية بلا أمل. من الضروري أن تكون قادرًا على ايجاد حل للتحديات التي نواجهها فيما يتعلق بالطاقة والمناخ والتنمية السكانية. نحتاج إلى أفكار وحلول وأحلام جديدة لتطوير مجتمعنا. بالإضافة إلى ذلك ، تُظهر الأبحاث أن للجري أثناء النهار آثارًا إيجابية على صحتنا العقلية ، لذلك يمكننا أن نحلم بضمير مرتاح.
"لدي حلم" قال مارتن لوثر كينج Martin Luther King, ، آمل في عالم أفضل. العالم ببساطة هو ليس نفسه بدون أحلام. في الصورة التاريخية ، نرى أن أوقات الأزمات هي أرض خصبة جيدة لأحلام ورؤى المستقبل. في عالم اليوم نرى العديد من التهديدات المخيفة والصورة المقدمة من جانب واحد إلى حد ما من وسائل الإعلام ، نرى من السهل الوقوع في التفكير السئ حول المستقبل. المناخ والحرب والصراع يتكرر مثل النبوءات. السؤال هو؛ ما الفائدة من العيش إذا لم يكن لديك شيء إيجابي تتطلع إليه؟ ما الذي يجب ان نحارب به بالضبط للحفاظ على حياتنا في بلدتنا هذه إذا كان كل شيء مجرد ظلام؟
نأمل أن يشارك أكبر عدد ممكن من الأشخاص أحلامهم عندما يتم إطلاق المشروع في 21 يونيو.
ما هو حلمك؟
اتصل بنا
Steinar Pleim Johansen
مدير المشروع - التعاون الثقافي في المقاطعة
Mail: steinar.pleim.johansen@salten.no
موبايل . 97651593